خلال الآونة الماضية، اندمجت عوالم التكنولوجيا وتكدثت جميعها بداخل معيار واحد يُستخدم في شحن الأجهزة الذكية، وتخلصنا أخيراً من أساليب إمداد الطاقة القبيحة وطرق الشحن التقليدية التي اعتمدت بشكل دائم على مقبس الكهرباء بجدار الحائط، والفضل يعود للوافد الجديد الأكثر مرونة " USB-C ".
عن طريق منافذ USB المتواجدة في الحواسيب المكتبية والمحمولة يمكن شحن الأجهزة الإلكترونية بسهولة، حتى وإن كانت هذه الحواسيب متوقفة عن العمل، السبب يعود لإمكانية Sleep and Charge التي يدعمها منفذ الــ USB من أجل سحب التيار الكهربائي باستمرار من اللوحة الأم. ومع ذلك فلا زلنا في حاجة لشواحن الطاقة من حين لآخر، والتي لا تأتي جميعها بمعيار موحد في قُدرات الشحن، ولكن على الأقل لم نعد مُقيدين باستخدام شاحن محدد مع جميع الأجهزة التي نمتلكها.
عن طريق منافذ USB المتواجدة في الحواسيب المكتبية والمحمولة يمكن شحن الأجهزة الإلكترونية بسهولة، حتى وإن كانت هذه الحواسيب متوقفة عن العمل، السبب يعود لإمكانية Sleep and Charge التي يدعمها منفذ الــ USB من أجل سحب التيار الكهربائي باستمرار من اللوحة الأم. ومع ذلك فلا زلنا في حاجة لشواحن الطاقة من حين لآخر، والتي لا تأتي جميعها بمعيار موحد في قُدرات الشحن، ولكن على الأقل لم نعد مُقيدين باستخدام شاحن محدد مع جميع الأجهزة التي نمتلكها.
0 تعليقات