منذ إطلاق أولى سلاسل الآيفون هواتف الشركة الأميركية آبل وهي على نفس السياسة والمسار تقريباً، لم يشاهد المستخدمين أي تغيير صادم ومدهش، تطور تصميم الأجهزة قليلاً لكنه بقي ضمن نمطية محددة لم يحاول الخروج عنها، برفقة مزايا قليلة نوعاً ما بأسعار مرتفعة مقابل مُنافسيها.
برز جهاز آيفون 11 عبارة عن ترقية قوية ولكنها آمنة ومُملة قليلاً، لذلك بالنسبة إلى آيفون 12 وما بعده، نريد أن نرى تغييرات أكبر وأكثر خطورة وإثارة، وفي هذه السطور التالية بعض العناصر التي يود المستخدمين رؤيتها في الأجيال القادمة من هواتف آيفون لكسر النمطية.
0 تعليقات